مجموعة العمل – لبنان
بلغت أعداد العائلات الفلسطينية اللاجئة من سورية إلى منطقة وادي الزينة بإقليم الخروب جنوبي لبنان 285 عائلة، حيث سجّلت تراجعاً ملحوظاً عن الأعوام السابقة.
وفي إحصاءٍ أعدّته لجنة العمل الخيري في الهيئة الخيرية لإغاثة الشعب الفلسطيني مؤخّراً أنّ عدد العائلات الفلسطينية المهجرة من سورية في منطقة وادي الزينة بإقليم الخروب جنوب لبنان وصل إلى نحو 285 عائلة، مما يظهر تراجعاً ملحوظاً في أعداد تلك العائلات بعد أن كانت 550 عائلة تقطن في وادي الزينة خلال عام 2018. فيما تناقص عددهم عام 2019 إلى 400 عائلة.
وأوضح مراسل مجموعة العمل أن السبب الرئيسي في تراجع العدد يعود إلى إقبال فلسطينيو سورية على مغادرة لبنان طلباً للجوء الإنساني في الدول الغربية بينما فضل بعضهم العودة من حيث أتوا نتيجة الأوضاع المعيشية الصعبة وقلة الخدمات المقدمة لهم.
وتشير احصائيات الأونروا إلى أن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان بلغ 27,700 لاجئ فلسطيني مهجر من سوريا إلى لبنان حتى نهاية شباط/فبراير 2020، أي ما يعادل (7800 أسرة)، ويتوزع اللاجئون على المناطق الخمس في المدن اللبنانية بنسب متفاوتة.
مجموعة العمل – لبنان
بلغت أعداد العائلات الفلسطينية اللاجئة من سورية إلى منطقة وادي الزينة بإقليم الخروب جنوبي لبنان 285 عائلة، حيث سجّلت تراجعاً ملحوظاً عن الأعوام السابقة.
وفي إحصاءٍ أعدّته لجنة العمل الخيري في الهيئة الخيرية لإغاثة الشعب الفلسطيني مؤخّراً أنّ عدد العائلات الفلسطينية المهجرة من سورية في منطقة وادي الزينة بإقليم الخروب جنوب لبنان وصل إلى نحو 285 عائلة، مما يظهر تراجعاً ملحوظاً في أعداد تلك العائلات بعد أن كانت 550 عائلة تقطن في وادي الزينة خلال عام 2018. فيما تناقص عددهم عام 2019 إلى 400 عائلة.
وأوضح مراسل مجموعة العمل أن السبب الرئيسي في تراجع العدد يعود إلى إقبال فلسطينيو سورية على مغادرة لبنان طلباً للجوء الإنساني في الدول الغربية بينما فضل بعضهم العودة من حيث أتوا نتيجة الأوضاع المعيشية الصعبة وقلة الخدمات المقدمة لهم.
وتشير احصائيات الأونروا إلى أن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان بلغ 27,700 لاجئ فلسطيني مهجر من سوريا إلى لبنان حتى نهاية شباط/فبراير 2020، أي ما يعادل (7800 أسرة)، ويتوزع اللاجئون على المناطق الخمس في المدن اللبنانية بنسب متفاوتة.
